لن أبرر منطقي الآتي لأني لست مضطرة لذلك أمام أحد... ولكنني سأقول رأي بكل صراحة... ألا وهو أن الخطأ لا يكمن في الأحزاب نفسها مهما كانت برامجها مبادئها وقيمها (مستثنية من منها الاحزاب اليمينية المتطرفة العنصرية)، العيب يكمن قبل كل شيء في الأفراد الذين يدّعون اعتناقهم لمبادىء ذلك الحزب وتطبيقها تبعا لمنهجية تناسب مصالحهم ومعاييرهم الانتهازية، الخارجة عن إطار أفكار وقيم الحزب الجمعية، فيقتطعون منه ما يناسبهم ويفصلونه معاطفا تناسب مقاساتهم تبعا لمعاييرهم وبرامجهم ومصالحهم الانتهازية الشخصية ... ٠
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا البعث تتوارث السلطة وتورث القمع! / رزاق عبود
|