ومن قال انهم، تحت جذوع النخل وبجانب بيت الارقم ابن ابي الارقم وبعدها وظهروهم مسندة الي حوائط اول مسجد اختارت ناقة محمد موقعه واصبح محجا، لم يكونوا يتعاطون الروم والفودكا المستخرجة من نخيل بني القينقاع او اهل خيبر. سكروا وقالوا ما قالوه باعتباره من اللوح المحفوظ، ولان المشروبات كانت قوية وفخمة وتضارع في نوعيتها افضل ما في بارات اسكتلندا الكافرة فقد احتفظت بتاثيرها علي العقول حتي علي الاجيال اللاحقة وعلي من قرأها ولو بعد 1400 عام مما تعدون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تُعرَفُ الماركسيةُ بالرجال ! / وليد مهدي
|