أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - معاداة الماركسية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جواد كاظم - مكارم ابراهيم










الى جواد كاظم - مكارم ابراهيم

- الى جواد كاظم
العدد: 262521
مكارم ابراهيم 2011 / 8 / 1 - 23:28
التحكم: الحوار المتمدن

ابنة عمي كانت تعيش في اوسلو وعندها الجنسية عند سقوط صدام تركت النرويج وعادت للعراق لدينا اصدقاء ثلاثة رجعوا للعراق بعد سقوط صدام ولدي صديقة ايرانية عادت السنة الماضية الى ايران واكيد هناك الكثير ذهب الى لندن ولدي صديق مستعد ان يذهب للسعودية رغم انه ملحدلانه لايحتمل العنصرية في سويسرا ويعامل معاملة سيئة ولم يحصل الى الان على عمل يناسب كفائته ولدي صديق في اسبانيا يريد العودة الى المغرب فقط عندما يتاكد بانه لن يعتقل فيها لانه لم يعد يحتمل العنصرية في اسبانيا وعدم حصوله على عمل يناسب كفاءته

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معاداة الماركسية / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مفاهيم الإقتصاد السياسي: شروط التنمية المُستدامة ومحاولة توض ... / الطاهر المعز
- غربة أم وهم ؟ / ناس حدهوم أحمد
- فصول ذاتية من سيرة غير ذاتية عند الدكتور علي جواد الطاهر / قيس كاظم الجنابي
- الحركة الطلابية تضامنا مع غزة: استكشاف تناظراتها النفسية / خالد خليل
- إعلام مضلل / بديعة النعيمي
- طيورُ الوزِّ العراقي ... هايكوات جديدة / سعد جاسم


المزيد..... - كلوب يكشف آخر تطورات الخلاف مع محمد صلاح.. هل تم حل المشلكة؟ ...
- الأونروا: الحرب على غزة تستهدف النساء بشكل أساسي
- منظمات حقوق إنسان: اعتقال 120 شخصا في مصر منذ أكتوبر بسبب اح ...
- الحوثيون يعلنون بدء المرحلة الرابعة من التصعيد: استهداف جميع ...
- روسيا: فتح قضية جنائية بعد حرق كتاب -العهد الجديد-
- احصل على 15000 دينار جزائري…الاستعلام عن منحة البطالة 2024 ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - معاداة الماركسية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جواد كاظم - مكارم ابراهيم