تحية يا استاذ محمد ماجد ديوب على الفكرة القصيرة الصريحة وتشخيص العلة بدقة وواضح اليوم ان ترك دولة اسرائيل لتطبيقات تشـــريعات التوراة واللجوء الى القوانين المدنية المعاصرة وشريعة حقوق الانسان يماثل لجــم الكنيسة واعادتها الى المسار الصحيح قبل قرون وانظر الى ثمار ذلك واظن الدور الان قد جاء الى الاسلام وطالما هو دين ودولة كما اليهودية فواجب الغيارى تدارك الامر والمبادرة قبل المزيد من الخسارات والاحزان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن تحديث وإصلاح الدين الإسلامي ؟ / محمد ماجد ديُوب
|