أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما يجعل حب الشهرة المثقف مصاباً بعمى الألوان / محمد ماجد ديُوب - أرشيف التعليقات - ملاحظات على الطريق - سعد محمد حسن










ملاحظات على الطريق - سعد محمد حسن

- ملاحظات على الطريق
العدد: 262238
سعد محمد حسن 2011 / 7 / 31 - 20:47
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذان المحترمان
اسمحا لي بابداء الملاحظات الاتيه
اولا لعل واحده من ابرز اليات الهيمنه الراسماليه المعولمه بقيادة الولايات المتحده الامريكيه هي تفكيك الدوله الوطنيه كضامن سياسي لتشكيله اجتماعيه موحده ومن بعد تفكيكها يتم تفكيك المجتمع بابراز هوياته الفرعيه واعادة تمثيلها سياسيا
ثانيا ولعل في تجربة العراق منذ الاحتلال الاجنبي والاطاحه بالنظام الادكتاتوري برهانا على تلك الاليه فنظام صدام حسين وبرغم نهجه الاستبدادي الا انه كان يقف وفي ظل الياته السياسيه المهيمنه على المجتمع والدوله عائقا امام تغلغل الراسمال العالمي المتمثل بالاحتكارات النفطيه بشكل خاص فالاطاحه به يمكن هذه الاحتكارات من العيمنه على النفط العراقي
ثالثا لعل واحده من اشكاليات المثقف العربي والعراقي على وجه التحديد هي اما الوقوف موقف المدافع عن الدوله الوطنيه او تاييد التدخل الاجنبي او اللاتحرير كما يسميه الاستاذ ماجد جمال الدين كلا الموقفين يذكراني بموقفي سعدي يوسف
ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يجعل حب الشهرة المثقف مصاباً بعمى الألوان / محمد ماجد ديُوب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصراع على الساحل السوري، رؤية حول متطلّبات الحوار الوطني ال ... / نزار فجر بعريني
- مُتابعات – العدد الرّابع والخمسون بعد المائة بتاريخ الثّالث ... / الطاهر المعز
- الأقصى على أبواب اختبار خطير: ماذا تُخبّئ أيام “الحانوكاه” ل ... / وسيم وني
- فضح مشاريع تفتيت منطقتنا على أسس طائفية وأوهام عرقية / رابح لونيسي
- من قرار الهدنة إلى وصاية القرن: كيف تُعاد هندسة الشرق الأوسط ... / خورشيد الحسين
- العَنقاءُ لا تَنْطَفِئ / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - بناه السلطان لخياطه الموثوق.. مبنى فريد في إسطنبول يعود إلى ...
- بيوم لقاء بوتين وأردوغان.. أول تعليق من تركيا على هجوم روسي ...
- تضرر 3 سفن تركية بهجوم روسي على ميناء أوكراني.. وكاميرا توثق ...
- الأونروا: السلطات الإسرائيلية ما زالت تمنعنا من إيصال المساع ...
- مصر.. فيديو لشخصين يقيدان رجلاً مسناً بعامود إنارة والداخلية ...
- محاربو الصحراء يودّعون كأس العرب 2025: الإمارات تقضي على الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما يجعل حب الشهرة المثقف مصاباً بعمى الألوان / محمد ماجد ديُوب - أرشيف التعليقات - ملاحظات على الطريق - سعد محمد حسن