أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الخدعة الكبرى : نظرية التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - أسف - وليد مهدي










أسف - وليد مهدي

- أسف
العدد: 262054
وليد مهدي 2011 / 7 / 31 - 10:19
التحكم: الحوار المتمدن

انت اخينا استاذ ابراهامي وإن اختلفنا , فكلٌ منا له زاوية نظر مختلفة ..!!
وأأسف حقاً لو صدرت مني او من غير مثل هذه التسمية

هذه مشكلة وايضاً حالة صحية تسهم في توليد جديد يخرج من رحم المشكلة

نتمنى ان يصل بنا الحال يوماً معك لنرى الامور من - شاهق - يتباعد عن زوايا النظر المنحازة

شاهق تجردي حقيقي ، وليس هناك سوى العلم من تطال اجنحته هذا المقام

دمت بود


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخدعة الكبرى : نظرية التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نظام الإدارة العامة والموارد البشرية في القطاع العام. / فهمي الكتوت
- حول قدرة السياسيين الغربيين على تدمير الكوكب / شابا أيوب شابا
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- الحرب في السودان: كيف لشعب (مهمل) ان يعبش في دولة فاشلة؟ / حسن بشير محمد نور
- لبنان / إلياس شتواني
- البيئة العراقية ومشاكلها / عبد الكريم حسن سلومي


المزيد..... - ماذا فعلت الصين لمعرفة ما إذا كانت أمريكا تراقب -تجسسها-؟ شا ...
- هل كان للاتحاد السعودي دور في تحديد قيمة ومدة عقود اللاعبين ...
- السعودية.. الأمن العام يعلن القبض على مواطن ويمنيين في الريا ...
- -صدمة عميقة-.. شاهد ما قاله نتنياهو بعد العثور على جثة الحاخ ...
- بعد مقتل إسرائيلي بالدولة.. أنور قرقاش: الإمارات ستبقى دار ا ...
- مصر.. تحرك رسمي ضد صفحات المسؤولين والمشاهير المزيفة بمواقع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الخدعة الكبرى : نظرية التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - أسف - وليد مهدي