أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قيود الحرية ...؟ / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - شكرا أستاذ مصطفى و لكــن - عايـــد aied










شكرا أستاذ مصطفى و لكــن - عايـــد aied

- شكرا أستاذ مصطفى و لكــن
العدد: 261620
عايـــد aied 2011 / 7 / 29 - 19:26
التحكم: الحوار المتمدن

للحرية الحقة مذاق و لون و طعم مميز
في شرقنا و في غربنا أقصد عالمنا العر بي مازلنا بعيدون جدا ، جدا عن الحرية تلك الحرية التي فقط تسكن في أحلامنا المكبوتة ، المكبلة ؟؟ مازلنا يا صديقي مصطفى نحلم بحرية المأكل و الملبس و التعبير و التفكير ؟؟ حتى التعبير عن ذوقنا أو متعتنا أو فرحتنا أو ابداء ملاحظتنا يعد من المحرمات و الطابوهات التى يمنع القرب منها ؟ حتى الثورات الحالية التي نعلق عليها آمالا في اطلاق سراح حرية الانسان العربي صار يلفها الخوف و الغموض أن تنحرف نحو أنفاق و متاهات مظلمة ؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قيود الحرية ...؟ / مصطفى حقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بكاء الجوع / رحيم حمادي غضبان
- شعبان.. شذرات من فكره القانوني والدستوري / عبد الحسين شعبان
- مؤرخ يهودي يرصد -الغباء الأخلاقي- لأصدقاء إسرائيل / علاء اللامي
- قليل من الحقيقة / شكري شيخاني
- رحلة في بواكير الأحلام / روني علي
- غزة - نماذج من التواطؤ مع الكيان الصهيوني / الطاهر المعز


المزيد..... - شاهد.. 14 ممرضة حوامل في آن واحد بقسم الولادة في مستشفى أمري ...
- تقرير عبري: مقترح إسرائيلي لوقف حرب غزة 60 يوما مقابل إطلاق ...
- طفلة تلعب دور المذيع الداخلي.. غلطة سراي يفاجئ نجمه النيجيري ...
- رأي لفريد زكريا: الرئيس ترامب قادر على تحقيق اتفاق أفضل مع إ ...
- WSJ: مالكو العملات المشفرة يتعرضون للخطف والابتزاز بكثرة في ...
- «اوبو تكسر قواعد الفئة الاقتصادية بهاتفها الجبار» | مراجعة ش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قيود الحرية ...؟ / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - شكرا أستاذ مصطفى و لكــن - عايـــد aied