أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - امير الغندور و الجدل مع الماركسيين / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاستاذ محمد ماجد ديوب مع وافر الاعتزاز - وليد مهدي










الاستاذ محمد ماجد ديوب مع وافر الاعتزاز - وليد مهدي

- الاستاذ محمد ماجد ديوب مع وافر الاعتزاز
العدد: 261238
وليد مهدي 2011 / 7 / 28 - 10:07
التحكم: الحوار المتمدن

ما تقوله سديد اخي الكريم

وهو ما نحن بصدد مناقشته حسبما جاء في المقال اعلاه , وكما ترى

التعليقات تنجرف بالموضوع إلى إطار جدلي كلامي صرف ....

قصدي كان وسيبقى هو - ترصين - الماركسية علمياً لتكون قابلة للاختبار , تحويلها للواقعية .... فهل هذا مستحيل ؟

ولو كانت كذلك , لماذا يصر البعض على إنها خاتمة التاريخ ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
امير الغندور و الجدل مع الماركسيين / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هذا زمانك .. قد مضت ازمانهم / منذر ابو حلتم
- المجد للقائم من بين الأموات / إيرينى سمير حكيم
- دعائم الليبرالية وتمائم البطريركية (مقاربة للحالة العراقية) / ثامر عباس
- توظيف المقولات النظرية في تفسير حدوث الظواهر الاجتماعية (نما ... / حسام الدين فياض
- هواجس ثقافية 157 / آرام كربيت
- القمع والبطش والارهاب لن يستطيع إنقاذ ملالي إيران من السقوط / سعاد عزيز


المزيد..... - أفعى تتدلى من سيارة مسرعة على طريق سريع وكارثة وشيكة.. مشاهد ...
- تحول لمعلم جاذب للسياح بشيكاغو.. إزالة -حفرة الفأر- الشهيرة ...
- إسرائيل: منتدى الأسرى يطالب نتنياهو بتجاهل الضغوط السياسية و ...
- الكنائس الفلسطينية: منع وصول المصلين لكنيسة القيامة انتهاك ل ...
- ارتفاع حصيلة المعتقلين في الضفة الغربية لـ 8575 فلسطينيا منذ ...
- أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة يهاجمون رئيس وز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - امير الغندور و الجدل مع الماركسيين / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الاستاذ محمد ماجد ديوب مع وافر الاعتزاز - وليد مهدي