فمع مظاهر الأسلمة الشكلية التي انتشرت في المجتمع،زادت السلبيات وكثر الفساد والكذب والغش ومازال الشيوخ والكثير من المسلمين يمنون النفس بقيام دولة الإسلام في كل العالم ويعملون على ذلك مستغلين مناخ الحرية الموجود في بلاد الغرب .مكان الدين(أي دين)هو دور العبادة حتى يظلّ معززا مكرما اما السياسة فلها اهلها وقانونها الذي يراعي ظروف العصر ومتطلباته.إن رحلتي من الإيمان إلى التأمل إلى الشكّ إلى السؤال إلى رفض الاديان كانت شاقة لكنها أفادتني بان لا امن ولا إستقرار إلا بتبني نظام يفصل بين الديني والدنيوي ويراعي حقوق مواطنيه بما فيها الحق في حرية المعتقد إلا ان هذه الامنية مستحيلة على الأمد القريب. مع فا ئق تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السياسة في الإسلام: ساس الدابة يسوسها / عبد القادر أنيس
|