نلفت نظر السيد عوني بأن العراق ما كان ليصير عراقاً آخر إلا بهمة الأسد ومخابراته العريقة في التفخيخ والتفجير 3200 سيار فخختها المخابرات السورية وفجرتها في شوارع بيروت أثناء الحرب الأهلية أما عددها في العراق فلعلها أكثر ولعلم أخينا المحترم عوني حدادين فإن من سلّم الجولان لإسرائيل دون حرب هو الممانع الفريق حافظ الأسد ما غيره. الضباط السوفييت بهدلوا القادة السوريين حيث حصن مرتفعات التوافيق المشرفة على بحيرة طبريا كانت عصية على الاحتلال هذه ليست مانعة يا أخي عوني هذي مخانعة وطز قليلة عليها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طز بهيك ممانعة / عوني حدادين
|