أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين الأنبا شنودة وعمرو بن العاص و«موقعة الكلب» / سامي المصري - أرشيف التعليقات - الاخوة لأعزاء علي سهيل ووليد يوسف - سامي المصري










الاخوة لأعزاء علي سهيل ووليد يوسف - سامي المصري

- الاخوة لأعزاء علي سهيل ووليد يوسف
العدد: 260729
سامي المصري 2011 / 7 / 26 - 18:30
التحكم: الحوار المتمدن

المسيح لم يعطي تشريعا واحدا أو عقوبة واحدة على أي خطية، الأناجيل ليست بها تشريع بل تعليم روحي. بقدر ما كان المسيح متشددا في إظهار الخطية وأضرارها وبشاعتها بقدر ما كان عطوفا حنونا على كل الخطاة. ومن أعجب الأمور لقاءه بالمرأة السامرية التي كانت تزوجت خمسة رجال وتعيش مع رجل ليس زوجها، نجد المسيح يتكلم معها بمنتهى اللطف دون أن يجرح مشاعرها وعندما اضطرت للبوح بواقعها المرير يقول لها -بالصواب أجبت-، فتقوم هذه المرأة تبشر المدينة بالمسيح مع أنها سامرية فلم يمنعها ولم يصدها دون أي اعتبار لتاريخها السيئ.. ثم يظهر نجاح المرأة في رسالتها. قال السيد المسيح -كل من يطلق امرأته ويتزوج بأخرى يزني ، وكل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني- لكنه لم يضع تشريعا يقول -لا طلاق إلا لعلة الزنى- والفرق كبير جدا بين الاثنين... المسيح أعطي حق التشريع للتلاميذ والكنيسة وصدرت التشريعات الكنسية الحكيمة وطبقت على الشعب لمدة ألفيين سنة وبخبرة الأيام ثبت حنكتها وقوتها وفاعليتها عمليا. إذن لماذا على آخر الزمن يغير الأنبا شنودة القوانين الكنسية؟ ويروع الشعب بتصرفات مدمرة للمجتمع لأغراض سلطوية دكتاتورية بحتة
شكرا لمروركما؛


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين الأنبا شنودة وعمرو بن العاص و«موقعة الكلب» / سامي المصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اتفاق جوبا وتصاعد الصراع حول السلطة / تاج السر عثمان
- برجسون وباشلار... قضايا فلسفية / علي محمد اليوسف
- ألمانيا رأس حِرْبة الإمبريالية الأوروبية – 1 / 2 / الطاهر المعز
- عيني ترى… لا شيءَ اسمُه: -العمى- / فاطمة ناعوت
- في غزّة ، تتواصل - ألعاب التجويع Hunger Games - المموّلة أمر ... / شادي الشماوي
- أيران تكشر عن أنيابها عندما ضربت في الصميم وتفرجت عندما قتل ... / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - بقنبلة مثبتة على ناقلة مدرعة.. مقتل 7 جنود إسرائيليين بانفجا ...
- تحديث مباشر.. وضع هدنة إيران وإسرائيل وضجة عدم تدمير منشآت إ ...
- مصر في الصدارة.. وفاة 7 ملايين شخص حول العالم بسبب التدخين ف ...
- 12 يوماً تهزّ الشرق الأوسط: تسلسل المواجهة الخاطفة بين إيران ...
- المسيحيون قي سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس
- بحجم بعوضة أو دبور.. -سباق تسلح- بالمسيّرات متناهية الصغر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين الأنبا شنودة وعمرو بن العاص و«موقعة الكلب» / سامي المصري - أرشيف التعليقات - الاخوة لأعزاء علي سهيل ووليد يوسف - سامي المصري