أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رحلة في حارات أدب رفيق شامي / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - ملاحظة - مرة ثانية










ملاحظة - مرة ثانية

- ملاحظة
العدد: 26064
مرة ثانية 2009 / 6 / 4 - 13:50
التحكم: الحوار المتمدن

أثناءجولة مقتضبة في صفحة رفيق الشامي توقفت عند سيرته الذاتية فإستوقفني ما كتبه عن حياته بين عامي 1971 و1979 وسأذكر النص كما ورد بالألمانية مع الترجمة:
in die Bundesrepublik ausgewandert.
1971-1979 Arbeit in Fabriken und als Aushilfskraft in Kaufhäusern, Restaurants und Baustellen. Studium der Chemie. 1979 Promotion.
والمعنى أنه هاجر لألمانيا الغربية عام 1971 . وعمل في المصانع وعمل كمستخدم في المحلات التجارية والمطاعم وورش البناء، وحصل على دكتوراة في الكيمياء عام 1979
لرفيق الشامي كل المحبة والتقدير
نادر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحلة في حارات أدب رفيق شامي / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فلسطين أولا: من أنقاض غزة إلى دولة المؤسسات ومستقبل الإنسان / رمزي عطية مزهر
- من صمت ابتسامتها / عبد العاطي جميل
- تهجير الشعب الفلسطيني ومحاولات تغيير ديموغرافية المنطقة / سري القدوة
- المواطن العراقي ما زال غير متأكد من وظيفة مجلس النواب !! / محمد رضا عباس
- قل مرحى لمنفى آتٍ يا رفيق / حكمت الحاج
- مارك سافايا بيش كليو / صباح الرسام


المزيد..... - هل تتوقع تشكيل حكومة جديدة في غزة خلال 2026؟.. نتنياهو يرد
- سوريون في تركيا يفكرون بالعودة إلى بلادهم بعد سقوط الأسد لك ...
- أفضل دايت لفقدان 5 كيلو من الوزن فى 15 يوما
- تبون ينفي دخول الجيش الجزائري تونس ويحذر من -زرع الفتنة-
- القوات الجنوبية الحكومية تؤكد استقرار الأوضاع في حضرموت
- اليونيسيف تأسف لوفاة أطفال في غزة بسبب الظروف الجوية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رحلة في حارات أدب رفيق شامي / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - ملاحظة - مرة ثانية