أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكم المكونات .. خدعه دمرت العراق و تدفعه إلى هاوية التمزق ... / موسى فرج - أرشيف التعليقات - الاستبداد الديني اخطر أنواع الاستبداد - علي الشمري










الاستبداد الديني اخطر أنواع الاستبداد - علي الشمري

- الاستبداد الديني اخطر أنواع الاستبداد
العدد: 260485
علي الشمري 2011 / 7 / 25 - 20:22
التحكم: الكاتب-ة

الاخ الاستاذ الفاضل موسى فرج المحترم
ان حكم المكونات أدعاء في منتهى الخبث السياسي والاخلاقي,لانهم لايمثلون المكون كله ,ويستحوذون عليه بالتعصب الطائفي ,أنها عملية تزاوج غير شرعية بين الدين و السياسة لانتاج ديكاتورية مستبدة مشرعنةتسلب حقوق الاكثرية وخصوصا الفكرية ,ومن خلالها أيجاد باب واسعة للتهم التي توجه الى الخصوم من نفس المكون او المكونات الاخرى.ى


تقبل تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكم المكونات .. خدعه دمرت العراق و تدفعه إلى هاوية التمزق ... / موسى فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سليمان فرنجية وعماد الحوت / محمد علي مقلد
- لعبة القمار بين «حماس» ونتنياهو / جلبير الأشقر
- قالوا في بروكسل: / شكري شيخاني
- فى الرد على - تكوين- / حسن مدبولى
- إنتفاضة أخرى تعني نهاية نظام الملالي / سعاد عزيز
- توقّف قليلا واختبر أفكارك / وجدان شتيوي


المزيد..... - السعودية تحدد قيمة مخالفة من يضبط داخل مكة والمشاعر دون تصري ...
- بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية خامسة.. شاهد ما قاله عن ا ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- غزة: ما هي المطبات التي تعطل الهدنة؟
- الحرب على غزة| قصف إسرائيلي عنيف على القطاع ومخاوف من -الغزو ...
- وداعا للسيارات.. مرحبا بالمشاة! طريق سريع في طوكيو يتحول إلى ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكم المكونات .. خدعه دمرت العراق و تدفعه إلى هاوية التمزق ... / موسى فرج - أرشيف التعليقات - الاستبداد الديني اخطر أنواع الاستبداد - علي الشمري