أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألانتحار على الطريقة التركية / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - الطرفان محقان - محمد الرديني










الطرفان محقان - محمد الرديني

- الطرفان محقان
العدد: 260336
محمد الرديني 2011 / 7 / 25 - 10:29
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي البصري ماجد
اعتقد ان الطرفين على حق
وخصوصا حفيدك الذي لخّص كل قرف الشارع لبعربي بهذه الكلمات
جدتي وجدتك لايعرفان من الحياة سوى التحسر على الماضي والذكريات
ولهذا فهذه المسلسلات تدعم الحيويى قليلا
انا لا اعترض على مشاهدة هذه الاعمال الفنية ولكني اقف عند نقطة ان المرأة هي في غالب الاحوال تتصرف وكا،ها مظلومة والويل اذا شعرت بانها يجب ان تكون ظالمة
لك ان تتصور ذلك
حينها سيصيح حفيدك والله دوختونا بهذا العراك شوف لكم سالفة ثانية
لك ودي ايها البصري المعتق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألانتحار على الطريقة التركية / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الظلّ الأخير / محمد بسام العمري
- الماضي بوابة للتأمل… والمستقبل أفق للخلق / أكرم شلغين
- المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - لماذا وافقت -يوتيوب- على دفع 24.5 مليون دولار لترامب؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة
- ما بنود خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة؟.. تعرف على النص الكام ...
- لو لسان مولودك مربوط .. علامات لا يجب تجاهلها و3 طرق للعلاج ...
- ما الذي تتضمنه خطة دونالد ترامب للسلام في غزة؟
- غزيون يشككون في جدية خطة ترامب وتفاؤل حذر في إسرائيل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألانتحار على الطريقة التركية / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - الطرفان محقان - محمد الرديني