عزيزي الرديني أتفق أن ألقضية لسبت قصبة أشخاص تماما فأني, لحسن أو سوء حظي, لا أعرف عؤلاء ألأشخاص ألذين أشرت أليهم ولم ألتق معهم أبدا, وأن أشارتي لهم هي بحكم موقعهم ألوظيفي ومقدار تأثيره على ألحياة ألسباسية للبلد. وأني لم أتطرق ألى أمورهم ألشخصية ألتي لا أعرفها ولا أريد معرفتها. كما أني أعتفد بأهمية تحمل ألمسؤولية ألشخصية وعدم تعليق ألمشاكل دوما على مشجب ألنظام. وأن كان ذلك صحيحا في أحوال عديدة. مع مودتي وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العانسون والعانسات... البطّالون والبطّالات / محمد الرديني
|