أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاخوان واكاذيب الدولة المدنية / حمدي محمد سعيد - أرشيف التعليقات - الاستاذ حمدى اهلا و سهلا - محمد حسين يونس










الاستاذ حمدى اهلا و سهلا - محمد حسين يونس

- الاستاذ حمدى اهلا و سهلا
العدد: 259688
محمد حسين يونس 2011 / 7 / 23 - 09:59
التحكم: الحوار المتمدن

خطيب جامع الفتح لا يحمل سيفا فقط بل معه تفويض من الحكومه و الشعب بان يصرخ في خطبة الجمعة (( من لا يريد مصر اسلاميه يخرج منها )) بيطردنا من بيت ابوه ابن .. هؤلاء من كانت دعوة حسن البنا سببا في وجودهم ..الاخوان المسلمين وشيعتهم خارج اطار التاريخ و لا يعرفون بماذا يخرفون.. لا مدنية و لا حتي دوله ..اسف لانفعالي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاخوان واكاذيب الدولة المدنية / حمدي محمد سعيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تتغير الأصداء: هل تحيا الرسالة خارج زمكانها؟ بين الذرائع ... / عبير خالد يحيي
- ولادة من الهامش / ندى مصطفى رستم
- الشَّاعِرُ - علَّال الحجَّام- في السَّاعةِ الْعاشِقَةِ مساء ... / سعيدة الرغيوي
- إزاي نعمل البيرة في البيت ؟ (2) / أيمن غالي
- حين تُطل الحرب من نافذة كشمير: العالم على حافة الزر النووي / الشهبي أحمد
- الجمعية المغربية للتنوير تستعد لتنظيم ندوة فكرية بأگادير حول ... / أحمد رباص


المزيد..... - ماذا نعرف عن -أعمق- قصف هندي داخل حدود باكستان غير المتنازع ...
- هذا ما فعله لاعبو برشلونة بعد إخفاقهم في التأهل لنهائي دوري ...
- للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البح ...
- عراقجي يطالب بريطانيا باحترام حقوق المواطنين الإيرانيين الم ...
- هل سيتم قريباً حظر الهواتف المحمولة في المدارس الألمانية؟
- المستشار الألماني ميرتس يدعو ترامب لعدم التدخل بسياسة ألماني ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاخوان واكاذيب الدولة المدنية / حمدي محمد سعيد - أرشيف التعليقات - الاستاذ حمدى اهلا و سهلا - محمد حسين يونس