ازدحمت مقالتك بالأفكار، وكان التنسيق بينها جميلاً. ملتَ إلى الفلسفة، وملتَ عن الدين. والفلسفة دين الخاصة والعلماء، والدين فلسفة العامة والدهماء. فأنت إذاً تؤثر الخاصة على العامة. هل سيطرت المرأة على الرجل حقاً في يوم من الأيام؟: ((المراة التي كانت مسيطرة علي القبيلة في يوم ما فهمشت الرجل فلماذا نعجب من انه يضع العراقيل أمام تقدمها اليوم ليوقف نموها و يظل مسيطرا)) هاتِ برهانك، ولا ترسل القول على عواهنه إرسالاً كإنغلز ورزوا لوكسمبورغ. فأما فكرتك: ((الحرب هي الدافع الرئيسي للاختراع)) ففيها نظر. ومهما يكن، فإن يراعك مبدع، وفكرك بناء محكم لك أطيب التمنيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !! / محمد حسين يونس
|