أظن أن الحوار الذي تسجل أنه دار بين اثنين من عمال النظافة هو مفبرك وكذلك استخدام الأمن السوري هؤلاء العمال المساكين في قمع التظاهرات ، فالغالب في عمال النظافة في سوريا أنهم من الكبار في السن والضعيفي البنية الجسدية ولوكان أحدهم كما تذكر في هذه القصة شديد القوة بحيث يبطش بالمتظاهرين ويكسر الرؤوس مثل عنترة بن شداد لما عمل في تنظيف الشوارع ، كما أن عامل النظافة معروف لأهل الحي صغيرهم وكبيرهم فكيف سيتجرأ على الاشتراك في ضربهم وتكسير رؤوسهم . اتقوا الله في سوريا وكفاكم صب الزيت على النار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمال التنظيفات(الزبالة) هم بعض من شبيحة نظام الأسد. / زهير قوطرش
|