أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تخلفنا من منظور مهدي عامل / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - صحيح سيدة مكارم ولكن - عبدالله










صحيح سيدة مكارم ولكن - عبدالله

- صحيح سيدة مكارم ولكن
العدد: 258765
عبدالله 2011 / 7 / 20 - 08:09
التحكم: الحوار المتمدن

نعم لابد من التصويب. أنا قصدت أنه يجب التخلص من طبقة رجال الدين وليس من الدين نفسه فتلك مهمة مستحيلة. أتفق معك تماما في أن المطلوب هو وضع الدين في الأماكن التي خصصت لأجله وهي دور العبادة وأن يتحول الدين إلى شأن شخصي وهذا ما أطالب به بقوة. لكن كيف نصل إلى هذه المرحلة ؟ كيف نزيد من عدد الناس المقتنعين بهذه الأفكار ؟ هل دون تعريض الدين والتفكير الديني للنقد يمكن زيادة الجمهور الذي يساند هذه المطالب ؟ شكراً لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخلفنا من منظور مهدي عامل / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة سلاح الثورة - إجابة على ثمانية أسئلة / نجاة تميم
- التطهير العرقي جار جنوب الضفة الغربية / ترجمة سعيد مضيه
- عن ( دُبُر وأدبار ) / أحمد صبحى منصور
- تفاقم ظاهرة الاتجاز بالأطفال / جهاد عقل
- ميركل – سر المستشارة الألمانية التي ولدت شيوعية* / ملهم الملائكة
- أين خبأت كل هذا الحزن أيها الساحل السوري؟ / مازن شريف


المزيد..... - بعد اعتقال دوتيرتي.. ماذا يحدث عندما يتم القبض على رئيس سابق ...
- بعد تحقيق أممي يثبت ارتكاب إسرائيل للإبادة.. نتنياهو يصف مجل ...
- الأمن الفيدرالي الروسي يعرض طرودا مموهة على هيئة قوارير عطور ...
- -يستمد مشروعيته من الرغبة في بناء سوريا الجديدة-.. الشرع يوق ...
- 25.000.000 دينار للموظفين والمتقاعدين سلفة عبر مصرف الرافدين ...
- ماحقيقة زيادة رواتب المتقاعدين في العراق لشهر مارس 2025؟ الم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تخلفنا من منظور مهدي عامل / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - صحيح سيدة مكارم ولكن - عبدالله