أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تخلفنا من منظور مهدي عامل / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلى مكارم إبراهيم - عبدالله










إلى مكارم إبراهيم - عبدالله

- إلى مكارم إبراهيم
العدد: 258753
عبدالله 2011 / 7 / 20 - 07:25
التحكم: الحوار المتمدن

ورد في المقال ( ختاما وبعد عرض تحليل الفيلسوف مهدي عامل حول اسباب التاخر في الوطن العربي فانه من الضروري تسليط الضوء على الارتباط الوثيق للدين بالحكم لتثبيت دعائم الدولة . حيث ان الحكومة تفرض ثقافتها (الدين ,العادات والتقاليد )بالقوة على الشعب. ) من هنا نستنتج أن الدين عامل من عوامل التخلف لبقاء سيطرة الحاكم على الناس وهو ما يمنع ظهور طبقة جديدة بنمط إنتاج جديد لتبقى البرجوازية الوضيعة والكمبرادورية والبيروقراطية العفنة والاقتصاد الريعي غير الإنتاجي. إذن على الناس أن يتخلصوا من وسائل قمعهم وفي مقدمتها الدين.
شكراً جزيلاً للمقال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخلفنا من منظور مهدي عامل / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - اعتقال 81 شخصا أثناء عملية أمنية في مدينة شارلوت الأمريكية ...
- هل يمكن خفض مستوى الكوليسترول المرتفع دون أدوية؟
- الرئيس الجزائري يوجه بفتح تحقيق حول أسباب اندلاع حرائق غير ا ...
- مصر:  السلطات تمنع علاء عبد الفتاح من السفر إلى بريطانيا لتس ...
- هالفورد ماكيندر.. عرّاب حروب العالم
- رغم تلميحه لعملية عسكرية.. ترامب يتحدث عن لقاء مع مادورو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تخلفنا من منظور مهدي عامل / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلى مكارم إبراهيم - عبدالله