حزب البعث السورى او العراقي او الناصرى حقق فشل تلو الاخر في تثقيف و تعليم ابناؤة و تطعيمهم ضد سخف و غباء الملالي و الشيوخ .. القراءه المطروحة للدين في المنطقة تعني اننا سنركب صاروخا يعود بنا الي امجاد مفبركة و مشكوك في صحتها للسلف الصالح .. انة الضوء الاخضر الذى منحتة اوروبا و امريكا لهم و هم اول من سيعاني من ضيق افق وقف تقدم المنطقة .. لا امل الا في ثورة توعيه لشباب الجيل الجديد بان القومية و التعصب الديني خطان فاشلان ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصراع على سورية بين الولي الفقيه وخادم الحرمين! / طلال عبدالله الخوري
|