أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ: (7 ) (القسم الثانى ): (فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ ): (النبى وقواعد الهداية) / أحمد صبحى منصور - أرشيف التعليقات - المعتزلة يعوودن .... - نبيل المسعد










المعتزلة يعوودن .... - نبيل المسعد

- المعتزلة يعوودن ....
العدد: 25842
نبيل المسعد 2009 / 6 / 2 - 21:33
التحكم: الحوار المتمدن

فكرة الله الذي لا يهدي و لا يضل ظهرت عند علماء الكلام و الفلاسفة ان ارسطو يعتقد في وجود المحرك الذي لا يتحرك والذي اكتفى بالدفعة الاولى للكون و يمكن تشبيه ذلك بالسائق الذي يدير المحرك عن طريق المفتاح ثم يترك الميكانيزم يقوم بعمله داخل المحرك هكذا هي الطبيعة و الانسان عند هؤلاء ، فماهو دور الله في هذه الحالة ؟
لقد انتهى دوره بمجرد ان تحرك الكون الذي يسير بشكل آلي كما يعتقد نيوتن و لابلاس .
اذا كان العمل منوط بالفرد كما تفضلت بماذا تفسر الاية ـ الله خلقكم و ما تعملون ـ ؟
هل تؤمن بالدعاء المستجاب ؟
اليس الدعاء تدخل الهي في مجريات الاحداث و الوقائع فيغيرها لصالح صاحب الدعاء ان استجاب له ؟
و على كل حال مقالك لا جديد فيه لقد اختلفت الاراء حول هذا الموضوع الى ثلاث اصناف فيئة تعتقد في قدرة الانسان على خلق افعاله ممثلة في المعتزلة ، وفيئة تنفي قدرة الانسان على ذلك و تجعله في مقام الحجر و الشجر وهم الجهمية و فيئة حاولت التوسط بين هذا و ذاك فظهرت فكرة الكسب عند الاشاعرة و ابن رشد ،


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ: (7 ) (القسم الثانى ): (فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ ): (النبى وقواعد الهداية) / أحمد صبحى منصور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أقلامُهنَّ … في ميزان البحث الأكاديمي / فاطمة ناعوت
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- أكسو فراغي الأشيب لحما وعظما / فتحي مهذب
- فقدناكم ح ي رت 2025م / احمد الحمد المندلاوي
- روسيا في مواجهة الهيمنة / فؤاد أحمد عايش
- نفاق المالكي إلى أين ؟ / عزيز الخزرجي


المزيد..... - إليكم آخر مستجدات اجتماع ترامب المرتقب مع بوتين في ألاسكا دو ...
- لماذا تدمج الشركات بين قسمي الموارد البشرية وتكنولوجيا المعل ...
- بقيمة آلاف الدولارات.. عملية سطو في لوس أنجلس تستهدف دمى -لا ...
- بين المخاطر والفرص.. ما هي مصالح الهند في سوريا؟
- لماذا نبقى في علاقات بلا عنوان؟ دراسة تكشف خفايا -اللا-علاقا ...
- احتجاجات أمام القنصلية الإسرائيلية في نيويورك تنديدا بمجازر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ: (7 ) (القسم الثانى ): (فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ ): (النبى وقواعد الهداية) / أحمد صبحى منصور - أرشيف التعليقات - المعتزلة يعوودن .... - نبيل المسعد