شكرا نادية على المرور. رجال الدين بالفعل عطلوا حركة التطور حتى داخل الدين. نلاحظ ظاهرة هامة لا ينتبه إليها رجال الدين وهو أن (نزول) القرآن تواصل 23 سنة، خلال هذه المدة القصيرة (مقارنة بـ 14 قرنا) تدرج التشريع حسب تغير أحوال المسلمين بين مكة والمدينة ونسخت تشريعات فكيف بعد 14 قرنا وتغير أحوال الناس ومعارفهم وعاداتهم ونظمهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية؟ يريدون أن يبقى الإنسان جامدا حتى لا تتغير الشريعة. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما حقيقة الدولة الإسلامية (المدنية)؟ / عبد القادر أنيس
|