أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين خازوق الشهرستاني ودهن شركة نفط الجنوب والسيستاني / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - عزيزي حسن الكورد - محمد الرديني










عزيزي حسن الكورد - محمد الرديني

- عزيزي حسن الكورد
العدد: 257937
محمد الرديني 2011 / 7 / 17 - 00:29
التحكم: الحوار المتمدن

ابو فلاح الوردة
انا اكتب الذي اعرفه وعندي الادلة الكافية عليه حفاظا على عدم وقوفي امام المحاكم او .. ولكني اود ان اقول لك وبكل صدق انه الان دورك في الكتابة عن الاسماء والاماكن التي ذكرتها في التعليق
اكتب ياصديقي وتحر الدقة فيما تكتب فلا اقدس من الوقوف مع الفقراء في هذا الزمن الاغبر
انتظر قراءة ماتجود به قريحتك
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين خازوق الشهرستاني ودهن شركة نفط الجنوب والسيستاني / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وطنٌ يعلّم أبناءه الحلم… ثم يجرّدهم من حقّ الحلم / رانية مرجية
- الحداثة المعاصرة في علم الاجتماع: أدوات التحليل السوسيولوجي ... / حسام الدين فياض
- التاريخ الخفي للاسلام ….1 / عبد الحسين سلمان عاتي
- عرس عراقي بنكهة بصراوية / محمد حسين مخيلف
- تحامل الغرب على الإسلام والمسلمين انحيازا لإسرائيل / جوناثان كوك ترجمة سعيد مضيه
- الجزائر تطلق سراح صلصال بعد عام من الرفض والعناد / أحمد رباص


المزيد..... - استمع لما قاله الرئيس الفنزويلي محذرا الولايات المتحدة من مغ ...
- -كل الطرق تؤدي إلى روما-.. باحثون يطورون خريطة تستكشف كيفية ...
- شبكة أطباء السودان: توثيق 32 حالة اغتصاب بالفاشر بعد اجتياح ...
- اندلاع اشتباكات خلال احتجاجات لجيل -زد- ضدّ الرئيسة كلوديا ش ...
- الشتاء يضرب خيام النازحين في الضفة الغربية+ فيديو
- اللاجئون سيواجهون انتظاراً لمدة 20 عاماً للاستقرار الدائم بم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين خازوق الشهرستاني ودهن شركة نفط الجنوب والسيستاني / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - عزيزي حسن الكورد - محمد الرديني