أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بشار.. البطرك.. والمعارضة / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - عودة إلى المقال.. واعتذار - أحـمـد بـسـمـار










عودة إلى المقال.. واعتذار - أحـمـد بـسـمـار

- عودة إلى المقال.. واعتذار
العدد: 257873
أحـمـد بـسـمـار 2011 / 7 / 16 - 20:03
التحكم: الحوار المتمدن

عـودة إلى المقال
أعتذر بصدق وأمان من القراء الذين لم يعجبهم مقالي, أو أثار لديهم تفسيرات سلبية لم أكن أقصدها على الإطلاق. وخاصة أنني أحمل كل الاحترام للطائفة السريانية. حيث أنها من أقدم الأعراق السورية, تاريخيا وقوميا ووطنية.. ومن أنشطها اجتماعيا وسياسيا وولاء للوطن ودفاعا عن حقوق الإنسان, أينما وجدوا في قلب ســوريـا أو في بلاد الاغتراب.
أنحني لهم احتراما
وأقدم لهم صادق اعتذاري كرفاق ومواطنين.. مع أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشار.. البطرك.. والمعارضة / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بشار.. البطرك.. والمعارضة / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - عودة إلى المقال.. واعتذار - أحـمـد بـسـمـار