أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة 14 تموز ..خسرتم ما كسبتموه قبل 53 عاما..فتحية لنسخة كبل من الشعب العراقي .. / موسى فرج - أرشيف التعليقات - هذه الحكاية - سرحان الركابي










هذه الحكاية - سرحان الركابي

- هذه الحكاية
العدد: 257637
سرحان الركابي 2011 / 7 / 15 - 20:42
التحكم: الحوار المتمدن

السيد موسى فرج تحياتي واتمناتني لجهدك المتواصل
قد يكون من الضروري ان تكون لكل مرحلة رجالها وملابستها وظروفها
وفي هذه المرحلة بالذات نحن بحاجة الى ادراك المشاكل الحقيقية التي تواجهنا دون اللجوء الى التبسيط
ومن الضروري جدا النزول الى جذر اي مشكلة وتحليلها تحليلا علميا
اما وصف المشاكل ورفع الاصوات وكثرة الصراخ فعلا اعتقد ان ياتي بحل جذري لكل مشاكلانا
تحياتي وتثميني لجهدك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة 14 تموز ..خسرتم ما كسبتموه قبل 53 عاما..فتحية لنسخة كبل من الشعب العراقي .. / موسى فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الثقافة العربية ..تعدد الإشكاليات وندرة المساءليات- ح 2 / ياسر جاسم قاسم
- ظِلُّ يَقِينٍ يَرُومُ الشَّفَقْ / مرشدة جاويش
- البحث عن فلسطين وبئر جدي / سامي الكيلاني
- عن الم الوردة / ميشيل الرائي
- بين رنّة ورنّة / علي إبراهيم آلعكلة
- رسالة الى غريتا ثونبرغ .. احبك يا غريتا! / جاسم المعموري


المزيد..... - رفض طلب شون -ديدي- كومز بإلغاء إدانته قبل موعد الحكم عليه
- يمكنها ضرب قلب روسيا.. ما هي صواريخ -توماهوك- الأمريكية؟
- كلفته 22 مليار دولار..نظرة على نظام مترو الرياض في السعودية ...
- إسرائيل.. إيهود باراك يرجح سعي نتنياهو لإفشال خطة ترامب بغزة ...
- بعد تصريحات كاتس.. حماس تحذر من تصعيد جرائم الحرب الإسرائيلي ...
- حماس: تصريحات كاتس بشأن مواطني غزة تمهد لتصعيد جرائم الحرب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة 14 تموز ..خسرتم ما كسبتموه قبل 53 عاما..فتحية لنسخة كبل من الشعب العراقي .. / موسى فرج - أرشيف التعليقات - هذه الحكاية - سرحان الركابي