أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فقط في سوريا : السلطة تحاور السلطة / مصطفى اسماعيل - أرشيف التعليقات - الاخ مصطفى اسماعيل ـ شكر وامتنان - سمير آل طوق البحراني










الاخ مصطفى اسماعيل ـ شكر وامتنان - سمير آل طوق البحراني

- الاخ مصطفى اسماعيل ـ شكر وامتنان
العدد: 257481
سمير آل طوق البحراني 2011 / 7 / 15 - 08:34
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا جزيلا على شعورك النبيل تجاه شعب البحرين وانا اشاطرك الراي بان التدخلات الاجنبية تسيء الى الانتفاضات العادلة لانها مطالب وطنية ويجب ان تحل وطنيا ولا باس بان تدعم من منظمات حقوقية هدفها خدمة الانسان وليس ابتزازه.مع تمنياتي لكم بموفور الصحة والحرية والسلام للشعب السوري الشقيق.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فقط في سوريا : السلطة تحاور السلطة / مصطفى اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هَلِ القِيَمُ الكُبْرَى مِعْيَارُ الحَضَارَةِ وَمِرْآتُهَا؟ / اسحق قومي
- انتخابات 2025 العراقية: شباب 2014 و مراهقة 2021 / مسار عبد المحسن راضي
- تعنت جاهل / شيرزاد همزاني
- توحش وبؤس الليبرالية الجديدة ومخاطرها على الشعوب الضعيفة وال ... / زهير الخويلدي
- طوفان الأقصى 678 - أكثر من 100 طبيب عملوا في غزة يطالبون الع ... / زياد الزبيدي
- السياسة العالمية بين الجماهير و الكواليس / نصرت كيتكاني


المزيد..... - هل ستضغط على إسرائيل لتسمح للصحفيين بدخول غزة؟.. ترامب يرد
- البرهان: لا مهادنة مع قوات الدعم السريع والقتال مستمر -مهما ...
- محامو الرئيس البرازيلي السابق ينفون مزاعم الانقلاب والتآمر ...
- جرائم الساحل السوري.. انتهاكات ترقى لجرائم حرب!
- الحرّ يضرب بلا هوادة: جنوب أوروبا بين لهيب الطقس ونار الحرائ ...
- القوى والفصائل تؤكد أن الأولوية القصوى في هذه المرحلة هي الو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فقط في سوريا : السلطة تحاور السلطة / مصطفى اسماعيل - أرشيف التعليقات - الاخ مصطفى اسماعيل ـ شكر وامتنان - سمير آل طوق البحراني