عندما لايمتلك الانسان الا التعاطف مع الضحايا فهر شريك فاعل في ما يرتكب بحق الطفوله...أنا ممن يتابع ما تكتبين وأجد بك أخت مشروعا ممتازا لباحثه في شؤون السلوكيات الاجتماعيه ولكن السؤال من يأخذ بيدك؟ ومن يسهل لك أمر تعميم طروحاتك في تصحيح وتقويم المسار الاجتماعي والتربي الخاطيء؟ أتمنى مخلصا على الاقل ومن اجل تعميم الفائده أن تنشري القالة في المواقع والنتديات التي تعنى بشؤون الاسرة والتربية لعلك تحقيق جزءا اكبر من غايتك الساميه وبورك مسعاك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحايا البراءة واللا منتمي / إبتهال بليبل
|