الصمت لم يعد ممكناً، والهمس كذلك. المشهد بشع والنتائج مخيفة والقادم أعظم والمقدمات الخاطئة أعطت نتائجها المطابقة وهذا ما توقعناه منذ البداية وهو ليس أمر خارج السياق.. آن (للجميع) أن يدقوا على خزان العار والصمت والتردد، ويصرخوا بوجوه سارقي خبز وتعب وحرية الناس، المولغين بدماء الأبرياء، العابثين بمستقل الوطن.. كفى عبث كفى خراب وتخريب كفى تعميم ونشر للموت الفعلي والمعنوي لشعب ووطن جميل من قبل حثالات ضالة. شكراً لصديقي علي فهد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أكبر ثلاثة أحزاب سريًة في العراق !! / علي فهد ياسين
|