ولا تنسى بطريقك الجملوكيات العربية من آل صدام (المشروع الحضاري الفريد الذي دُفن، والله لايرده) إلى آل الأسد الذين أكملوا 39 سنة، إلى آل قذافي، 40 سنة مع طلب الزيادة للأب ثم الورثة، وزين الشباب الدائم، وآل مبارك، وصالح الأب والإبن قريبا، ناهيك عن بقية فرقة حسب الله العربية (باستثناء لبنان، البلد الوحيد الذي فيه شيء من الخجل)ً. والله يجب أن نخجل من انتمائنا لهكذا أمة، والتي بحق لم ينجب الزمان مثلها من حيث الذل والهوان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موسوعة غينتس / حكمت الناهي
|