السيد غالي المرادني .. صراحة أنا وعن بعد أحببت السيد كامل النجار .. هكذا بعقلي ، ولكنني بكل صدق وإخلاص لحساب نفسي قبل كل شيء أهتم بكل الردود التي تقارب أو تناقش كتاباته لأقيس وأزن من خلالها ماأقرأ له لأعرف وكما قلت لحساب نفسي مدى دقة الصحة فيما يكتب فلا أزداد إلا إعتقادا في كتاباته وإن مما زادني درجة في ذلك هو مقالك هذا فأنت رددت ألفاظا دون أن تقول شيئا وبالمناسبة :من هم المقصودين بالوعد الإلهي في الآية 56 من آل عمران التي ذكرتها بمقالك وأين هم الآن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين إسحق نيوتن وكامل النجار / غالي المرادني
|