أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاختزالية السورية وتخوين المختلف / مصطفى اسماعيل - أرشيف التعليقات - شكرا زارا - مصطفى اسماعيل










شكرا زارا - مصطفى اسماعيل

- شكرا زارا
العدد: 256325
مصطفى اسماعيل 2011 / 7 / 11 - 11:46
التحكم: الحوار المتمدن

إنما نحن في هذا الشرق الأوسط الموجع, عبارة عن ورشة هائلة لإنتاج الرداءة في مستوياتها, وعبارة عن معرض دولي مفتوح على مصراعيه لعرض إنتاجنا من المفاهيم والمقاربات المتآكلة والتي عفا عليها الزمن, ولا يمكنها أن تفلح في شد انتباه الناس إلى الغد.
ثقافة التخوين تعني أننا أسرى ورهائن حالة الالتفات إلى الوراء
فيما غيرنا يتقدم بخطى واثقة إلى الغد.
لا تزال صفحتنا بريئة وعذراء من المخلوفق الخرافي الذي يسمى - الغد -.
محبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاختزالية السورية وتخوين المختلف / مصطفى اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -قراءةُ محمّدَ سلْمانْ رسْتمْ في نصِّ فاطمة شاوتي -الذّكاءُ ... / فاطمة شاوتي
- حديقتنا بعد رحيل أبي / علي إبراهيم آلعكلة
- شهر زاد ( دكتورة هيام عبدالهادي صالح ) وحكاياتها على طاولة ا ... / مجدي جعفر
- شراكات استثمارية أميركية – عراقية: نحو استقرار اقتصادي وسياس ... / عامر عبد رسن
- ما بين الأفكار والأداء.. فشل الديمقراطية!! / مازن صاحب
- الحج إلى الأراضي المقدسة / هاني عبيد


المزيد..... - شاهد لحظة غارة أمريكية قاتلة على سفينة يُزعم ارتباطها بعصابة ...
- بتحد صارخ لأمريكا.. تحليل -مشية الإوزة- بالعرض العسكري الصين ...
- حقائب النجمات في صيف 2025..عنصر أساسي لا يقل أهمية عن فساتين ...
- مع عرض الصين العسكري الضخم.. أرقام قد تصدمك عن ميزانية جيشها ...
- مساعد بوتين يرد على ترامب وادعاء -التآمر- على أمريكا بالعرض ...
- شهداء الجوع في غزة.. ارتفاع وفيات سوء التغذية إلى 367 بينهم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاختزالية السورية وتخوين المختلف / مصطفى اسماعيل - أرشيف التعليقات - شكرا زارا - مصطفى اسماعيل