أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا للزميلة مكارم على اثراء الموضوع - وليد مهدي










شكرا للزميلة مكارم على اثراء الموضوع - وليد مهدي

- شكرا للزميلة مكارم على اثراء الموضوع
العدد: 255964
وليد مهدي 2011 / 7 / 10 - 10:47
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي وشكرا لك على هذه المعلومات

وفي الحقيقة

تجبنبت ما استطيع الخوض في تفاصيل تاريخية وحوادث لتحقيقات صحفية مثل هذه ، وانت بارعة في جمعها وتحليلها كما يبدو ، واشد على يديك ... ربما نستطيع سوية لضمها جميعاً في موسوعة او كتاب

فكما تلاحظين احاول تحليل وتفكيك الاصل الثقافي للماسونية وعلاقتها بديانات وحوادث الشرق الاوسط .. في مقال اليوم تحديداً ..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الْكِمُبْرِئ -الْجُزْءُ الْعَاشِر- / حمودة المعناوي
- لكل حركة تحرر وطني خصوصيتها / ابراهيم ابراش
- عدنان سماكة نبض الحلة الثقافي وسادن التراث / محمد علي محيي الدين
- ترامب وضع قادة اوروبا في خانة الشواذي ! / محمد حمد
- في ذكراه ال ٧٩ كيف كانت نشأة الحزب الشيوعي امتدا ... / تاج السر عثمان
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - رصدته كاميرا.. سائق يوجه ألفاظا نابية ضد مسلمين أمام مسجد بأ ...
- تايلور سويفت تُعلن عن ألبومها الجديد -The Life of a Showgirl ...
- الأمم المتحدة تدعو إسرائيل للسماح بدخول الصحفيين الدوليين لغ ...
- غوتيريش يحذّر إسرائيل من احتمال إدراجها في تقرير أُممي حول ا ...
- الاشتراكي الديمقراطي يطالب بعرض وثائق مستشار الأمن المنسية ع ...
- خاتم جورجينا: لمَ كل هذا الهوس؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - شكرا للزميلة مكارم على اثراء الموضوع - وليد مهدي