أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الى وليد مهدي 2 - مكارم ابراهيم










الى وليد مهدي 2 - مكارم ابراهيم

- الى وليد مهدي 2
العدد: 255959
مكارم ابراهيم 2011 / 7 / 10 - 10:35
التحكم: الحوار المتمدن

وكان يشار إليه أحيانا الى المحفل الماسوني P2 على أنها -دولة داخل الدولة- أو -حكومة الظل- وتتالف إدارتها من أعضاء من الصحافيين البارزين ، وأعضاء البرلمان ، والصناعيين ، والقادة العسكريين ، بما في ذلك سيلفيو برلسكوني ، الذي أصبح لاحقا رئيس وزراء إيطاليا ، ووريث سافوي لفيكتور ايمانويل ، ورؤساء جميع الخدمات الثلاث الاستخبارات الايطالية.

ولقد عثرت الشرطة عند البحث في فيلا Licio Gelli ، على وثيقة بعنوان -خطة لإحياء الديمقراطية- ، الذي دعا إلى توحيد وسائل الإعلام ، وقمع النقابات العمالية ، وإعادة صياغة الدستور الإيطالي.

وكان المحفل الماسوني P2 ناشط ايضا خارج إيطاليا ، في أوروغواي والبرازيل والأرجنتين ومع راؤول البرتولاستيري ، رئيس الأرجنتين (بين 13 يوليو 1973 إلى 12 أكتوبر 1973) في ذروة -الحرب القذرة- بين أعضائها. ايميليو ماسيرا ، الذي كان جزءا من الطغمة العسكرية بقيادة خورخي رافاييل فيديلا 1976-1978 ، وخوسيه لوبيز REGA ، وزير الشؤون الاجتماعية في الحكومة بيرون ومؤسس التحالف المناهض للشيوعية في الأرجنتين (-تريبل أ-) ، والجنرال غييرمو ميسون سواريز كانوا أيضا أعضاء في الحفل الماسوني.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الى وليد مهدي 2 - مكارم ابراهيم