أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نظام إشتراكي أم ليبرالي أم رأسمالي ؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حميد خنجي - مكارم ابراهيم










الى حميد خنجي - مكارم ابراهيم

- الى حميد خنجي
العدد: 255349
مكارم ابراهيم 2011 / 7 / 8 - 12:33
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة زميلي حميد ارى ان لديك مشكلة في العناوين التي اضعها على مقالاتي
والمضمون ايضا
المهم سعيدة بالتعرف على تقييمك لمقالاتي على هذا النحو
الليبراليين لايعتبرون نفسهم راسماليين وهذا الحديث في الواقع كان بيني وبين احد اعضاء الحزب المحافظ عندما ناقشت معه تشابه برامج اعمالهم مع الاحزاب الاخرى فقال لي بان الليبراليين لايعتبرون نفسهم راسماليين
على كل شكرا لمرورك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظام إشتراكي أم ليبرالي أم رأسمالي ؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نظام إشتراكي أم ليبرالي أم رأسمالي ؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حميد خنجي - مكارم ابراهيم