لا اعرفك شخصياً بيد أني قرأت لك مرارا.ً إختلفت معك أو إتفقت سيان، لكني أدافع عن حقك في وجهة نظرك . الشتائم دائما سلاح الفقير عقلياً ومن لا حجة له فلا حجة عليه. وعلى المثقف الديمقراطي دفع ثمن إنتماءه وإنحيازه للفقراء والمستضعفين في الارض في مواجهة توحش التخلف في العالم العربي. اتدري ماذا تقول الضفدع في مواجهة قامة طويلة ؟ على كل حال هذا عنوان لمسرحية أقوم بكتابتها الان عنوانها جمهورية البط ونتمنى لك هدوء الاعصاب ومواصلة المسير ، والدرب طويل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا حول ولا قوة لي إلا بالأردني / جهاد علاونه
|