كانت الماسونية حتى القرن التاسع عشر تعتبر من نفسها امتدادا للحضارتين البابلية والمصرية
وقد اسهمت في ارسال البعثات الآثارية لبلاد ما بين النهرين ومصر
الصدمة الكبرى كانت حين تم اكتشاف - الحضارة السومرية - التي لم يرد لها ذكر لا في التوراة ولا التلمود ... ولا حتى في كتب الاغريق القدامى ...!!
كانت كمعجزة .. مفاجاة تاريخية ابطلت سحرهم واكاذيبهم وادعائهم انهم هم البداية التي انطلقت من ارض الكلدانيين في بابل
وكعادة - الاذكياء - دوما , ما ان مر القرن العشرين , حتى بدلت الماسونية جلدها واصبحت من سلالة الانونانكي الفضائية السومرية .!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماسونية والهرم الاجتماعي - الاقتصادي (1) / وليد مهدي
|