والله يا أستاذ كأنك تتكلم عن بلدي أيضاً بل عن كل بلد عربي حسبما نقرأ ، ولعل الحاقدين لم يصلوا بعد إلى استئجار القتلة في بلادنا بعد لكن القتل له وجوه عديدة ، القتل المعنوي قد يؤدي إلى الانتحار ، او الكآبة والمرض ثم الموت حسرة ، أتمنى وأرجو بصدق أن تنشف عروق هذه الأمة من هذا الدم الأسود الذي يجري في عروقها ، . النفط لم يكن إلا نقمة علينا . تابعوا أستاذ حملتكم الشريفة لكشف المستهترين بأرواح الناس ، يبعت لك القوة والصحة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخطبوط الفساد يحكم قبضته على العراق / جمشيد ابراهيم
|