عندما قرأت العنوان قلت ربما سأقرأ شعرا وتصورتك يا اخي الذي تكتب هذا النُظم من أنك أستدركت اخيرا وفهمت معنى الشعر ولكن للأسف لم أرى غير كلام ليس له أية علاقة بمعنى الشعر، لم أرى صورة شعرية تجعلني أنا القارئ البسيط أن أحلق في عالم الجمال... متى ترحموننا من هذا الغث الذي تسمونه شعرا،مالي أنا القارئ وشمهوده أن نامت وأن سهرت، ومالي والعباس وأبو اليمه والقاسم والكاظم...يبدو أنك نسيت العليل وزينب والرضيع، هؤلاء أيضا مصابهم كبير...مرة اخرى أقول أرحمونا يرحمكم الجمال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصحيح بقصيدة ( روحي هامت ) / حامد كعيد الجبوري
|