لم اكن أعلم انه هناك بين العلمانيين أيضاً هكذا شخصيات محبة للصراع، حيث لا توجد مصالح خاصة بالمسألة، ومن حق أي شخص أن يقف على ما يكتبه السيد القمني، وينورنا باخطاء الرجل إذا كانت هانك مغالطات فيما يكتبه، لكن ليس من حق أي شخص ان يتفنن ويتفزلك وينشر رقم هاتف شخص آخر على الملأ، او يتفح مقاله ليرى التعليقات فقط، هل ذلك يعني انه يتفزلك على المعلقين أيضأ، ويظن نفسه فوق الجميع كتاباً وقراءاً. ثقافة الصراع كفانا منها، نريد ثقافة الأكثر عطاءاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلما اشتد ساعده ......... رمانى !! / سيد القمنى
|