إذاً كلا محمد ماجد أيوب وروفائيل بشارة يعيشان في الخارج في دول تحترم حقوق الانسان وعلمانية ويقاتلان ببسالة للإبقاء على النظام السوري، فالشعب السوري بالنسبة لهما لا يستحق أن يعيش كما يعيش الفرنسيون أو الاستراليون بل هو شعب خارج دائرة حقوق الانسان أصلاً. للاثنين أقول إذا لم تستح فقل ما شئت. هم علمانيان وكل من يعلق فهو إسلامي أصولي سلفي تكفيري. بالمناسبة ضعوا لنا عنوانيكما في المهجر وأرقام هواتفكما ونبذه عنكما ودعونا نتحقق من ادعاءاتكما. دمتم للنظام السوري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن هيئة التنسيق الوطني / برهان غليون
|