تحياتي لعزيزي الدكتور حسين محيي الدين. يسرني سماع نجاح تجربة النجف. من ناحيتي أؤيد أيضا عبر تجربتي في اللجنة التنسيقية العليا في بغداد أني لم ألمس محاولات هيمنة من قبل الحزب الشيوعي على التيار الديمقراطي رغم أنه كما تفضلت الأكثر فاعلية في التيار. وأكرر أملي في أن يتعامل الأصدقاء الشيوعيون في مناطق تواجد العراقيين بنـَفـْس نـَفـَس الانفتاح. أن يجير التيار لحزب ما سواء كان الحزب الشيوعي أو غيره لا يخدم التيار الديمقراطي ولا يخدم الحزب الذي يحاول الهيمنة والتجيير، إن وجد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول التيار الديمقراطي العراقي مع رزكار عقراوي والمحاورين / ضياء الشكرجي
|