لست الوحيدة يا اخت مارثا التي دهشها هذا الرجل النجيب. في زمن الطفولة كان رجال الدين من هذه النوعية الرحيمة الخلاقة التي لا تعرف العنف والعدوان، وقتها كان الدين صالحا للتداول في الحياة اليومية فلا افساد ولا ضرر ولا كراهية. شاهدته انا ايضا وشاهدته كذلك في حلقة يحاور احد رجال السلفية العدوانية الفرق بينمها كان مكافئا للفرق بين الزمن الجميل وزماننا الحالي الذي انتشرت في القباحة والفكر السعودي والوهابية الارهابية. اشكرك علي التنويه لهذا الفاضل المحترم فضيلة الشيخ القوصي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيخ القوصي وجه مُشَرِّف / مرثا فرنسيس
|