أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - معالجة لأوضاع المجموعات القومية بسوريا وتضامن مع الشعب السوري وحراكه من أجل التغيير الديموقراطي / تيسير عبدالجبار الآلوسي - أرشيف التعليقات - للظلم روائح نتنة تختفي خلف وجوهِ برّاقة - خليل نصار










للظلم روائح نتنة تختفي خلف وجوهِ برّاقة - خليل نصار

- للظلم روائح نتنة تختفي خلف وجوهِ برّاقة
العدد: 253996
خليل نصار 2011 / 7 / 3 - 13:56
التحكم: الحوار المتمدن

نعم ، ليس بوسع الفنّان أن يعبّر عن مدى تفشّي حجم المأساة في جسد الأمّة العربية والإسلاميَّة بقدر الأديب ؛ شاعرًا كان أم ناثرًا .... ولكن السؤال الذي يطرح نفسه : إلى أيّ حدّ بإمكان الثورة الحضريَّة ذات الطابع السّلمي أن تؤتي أكلها ؟! فإن كانت الثورة المصريَّة قد كُتب لها النجاح ؛ فإن ذلك يعود - بعد التّدخل الإلهي - إلى أن مصر دولةٌ مؤسساتيَّة ، فهل سينطبق هذا على الأنظمة البعثيَّة التي استمرأت الازدواجيَّة بين التستّر بالممانعة بوصفها ردّة فعل للمدّ الصهيونيّ ، وبين التّلذّذ على دماء الشعوب المقهورة بحجة أنها تعيث الخراب في البلاد .... ففي اعتقادي - وأظنني مخطئًا - أنه ينبغي على الثورة السوريَّة أن تأخذ بعدًا مسلحًا في حالة التأكد من عدم تدخل الأجندة الخارجيَّة ، علمًا بأن هذا الأمر يحتاج إلى دراسة معمّقة لمعرفة الإطار الأيدلوجي الذي يحيط بسوريا ، من بلدان ودول ومنظّمات ، فالمشهد المحيط بالواقع السوري يبدو أنه مختلف تمامًا عن الواقع الليبي ...... للتعليق بقيَّة ..... وشكرًا ... تذكّر يا دكتور أني أحد طلبتك في ليبيا ، وقد راسلتك كثيرًا . وشكرًا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معالجة لأوضاع المجموعات القومية بسوريا وتضامن مع الشعب السوري وحراكه من أجل التغيير الديموقراطي / تيسير عبدالجبار الآلوسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سيمفونية الوجع الإنساني المشترك- غناء الذات الشاعرة على أنغا ... / كريم عبدالله
- رواية -راكب الريح- والتّألّق في إبداع يحيى يخلف / نبيه القاسم
- سيّدةُ الأنغام الملوّنة / كريم عبدالله
- مأساة يغود - الجزء الثاني - الحلقة التاسع / امال الحسين
- تأخرتم كثيراً في الإعلان عن الاعتذار للشعب السوري / بير رستم
- لنتألم على السودان كما نتألم على غزة / حيدر صبي


المزيد..... - هاجروا نحو -الجنة- في أوروبا... أسر تونسية تبحث عن أبنائها ب ...
- الملاكم كانيلو ألفاريز يهزم مونغويا ويحتفظ بألقابه العالمية ...
- -الحرب وصلت لطريق مسدود-.. قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل ي ...
- احصل على 400 ريال فورا.. منفعة الأسرة تعلن صرف 400 ريال عمان ...
- عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب لإتمام صفقة الره ...
- القبض على العشرات في معهد شيكاغو مع تصاعد احتجاجات الجامعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - معالجة لأوضاع المجموعات القومية بسوريا وتضامن مع الشعب السوري وحراكه من أجل التغيير الديموقراطي / تيسير عبدالجبار الآلوسي - أرشيف التعليقات - للظلم روائح نتنة تختفي خلف وجوهِ برّاقة - خليل نصار