أحسنت يأستاذ أمين فكل هذه الأحزاب هيَ في الحقيقة كيس-گونية- من زبالات التعصب والتخلف والعشائرية والدكتاتورية وقد رفعوا شعار الديمقراطية والوطنية والتقدمية والى آخر هذا الكلام الكبير... ولكن العبرة ليس في أساليبهم الغبية في الخداع ولكن في الأتباع اللذين باعوا ذممهم مقابل مادة أو أمتياز أم هم فعلاً أغبياء يصدقون أكذايب صاحب الدكان...وظلوا يتبعونهم حتى آخر رمق بل صاروا يرثون عصبياتهم لحزبهم لكل من ذويهم وذريتهم أيضاً...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المُؤمنُ يُلدَغ من جُحرٍ عشر مرات / امين يونس
|