الحقيقه فى ماذكرت وعلى ذالك اتذكر وضع اليهود الذين كانو ينعمون بخير مصر وامنها وحسن جوار اهلها الا انهم لم يوانو جهدامن تخريب وتالمر واشعال للفتن ...يدفعهم الحقد الاعمى والغل والغيظ.....لاكن خرجو منها خاسئين وطهر الله مصر من رجزهم...اقول لااقباط مصر الذهب يبقا لاكن الحديد يتئاكل ويصدئ وينقرض ......مصر تغتسل منكم.... فاما تكون فتنه طائفيه حقيقيه تبيدكم.... او تزوبو كمايزوب الملح فى الماء,,, وهذا المرجح عندى لان الكثير يدخل الاسلام..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تكتيكات الاقباط المصريين , والغباء الاستراتيجى / حسن مدبولى
|