الرفيق العزيز، بالقطع يمارس بعض المثقفين العرب دورا انتهازيا للترويج لمصالح الأنظمة الدكتاتورية الرجعية تحت غطاء شعارات وطنية زائفة، واننى لا أعرف شيئا عن الشاعر العراقى الذى ذكرته ولا أستطيع أن أحكم على مواقفه التى أجهلها. عموما المسألة ليست مسألة أشخاص بعينها ولكنها رؤية لموقف بعض المثقفين الذين يستترون تحت شعارات وطنية أو يسارية تقدمية، والانتهازية السياسية هى ظاهرة متواجدة على مستوى العالم وليست ظاهرة عربية بالقطع، وأتصور أن مهمة الثوريين هى فضح هؤلاء الانتهازيين وكشف زيف دعاواهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاء عوض في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اصلاح اجتماعى أم ثورة - قراءة فى واقع وآفاق الثورة المصرية, دور اليسار والطبقة العاملة ونقاباتها / علاء عوض
|