أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذا المسخ والتشويه ل -مادية- المادة! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - لماذا لا تزيد التخيل ؟ - وليد مهدي










لماذا لا تزيد التخيل ؟ - وليد مهدي

- لماذا لا تزيد التخيل ؟
العدد: 252888
وليد مهدي 2011 / 6 / 30 - 08:35
التحكم: الحوار المتمدن


تحياتي استاذ ولما تنشره من مواضيع بالغة القيمة في الفضاء الثقافي الرقمي العربي

********

ماذا لو ... تخيلنا باننا نفكر بعقل - تجردي - غير عقلنا

فعملية القياس ... الحسية .... هذا صغير وهذا كبير
هي اصلا عملية ذهنية

لايوجد في الطبيعة كبير وصغير
سريع وطيء

هذه امور نسبية تتعلق بمقاييس العقل الإنساني
الفيزياء ما بعد الكلاسيكية , ما بعد نيوتن , منذ ماكسويل وحتى هينزبرك وبور هي التي كشفت نسبية هذا القياس حين الغت الحجم بل حتى الكتلة في النسبية بالنسبة للفوتون؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا المسخ والتشويه ل -مادية- المادة! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (197) / نورالدين علاك الاسفي
- الموجة* / إشبيليا الجبوري
- شهيق وزفير / سنية عبد عون رشو
- مقامة التفاوض . / صباح حزمي الزهيري
- العنجهية الإسرائيلية والقصف الصاروخي / مصطفى محمد غريب
- ميرفت الخزاعي... فراشة السرد التي حلّقت من شط العرب إلى سماء ... / حامد الضبياني


المزيد..... - إدانات دولية وتحذيرات بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد ا ...
- إيران: ضرباتنا ضد إسرائيل -استمرت حتى اللحظة الأخيرة-
- هجوم صاروخي إيراني جديد على إسرائيل
- منظمات حقوقية تحذر -مؤسسة غزة الإنسانية- من تواطؤ محتمل بجرا ...
- البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار لكن الإيرانيين قد يسقطو ...
- ترامب يعلن نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذا المسخ والتشويه ل -مادية- المادة! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - لماذا لا تزيد التخيل ؟ - وليد مهدي