كل شكري وامتناني إلى السيدات والسادة المعلقين والمنقطين (من 1 إلى 10). غايتي ليست على الإطلاق تضارب أو قتال الآراء. إنما تبادل الآراء ولقائها, بقدر الإمكانيات الإنسانية الحضارية.. آملا أن تعود الحريات العادية العامة إلى بلدي..وأن نصل ـ يوما ـ إلى التجربة الديمقراطية الحقيقية, وأن تعود جميع فئات شعبنا إلى التعاضد والتآخي والســلام. وللجميع أطيب تحية صباحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا أهل الحكمة.. بلدنا يغرق... / أحمد بسمار
|