رفيقي العزيز أباحنين أحيي فيك المناضل الجسور الذي عرفناك في زمن النضال السري والملاحقة منذ أكثر من ثلاثة عقود ووجدنا فيك نحن - اليسار الكردي - خير صديق ورفيق عبرت حينها عن الضمير العربي عندما تضامنت مع حقوقنا المشروعة ودخلت معنا في تحالف مبدئي صلب من أجل التغيير الديموقراطي وازالة الاستبداد نعم رفعنا واياكم من حينها شعار اسقاط النظام كما دافعت كمحامي وناشط حقوقي أيضا عن سجنائنا السياسيين وتبنيت قضاياهم دون تردد لقد وضع أمثالك اللبنات الأولى للتلاحم العربي الكردي ومازلت على نفس الدرب لذلك أقول لك كماتقول لي : لاتبالي فقد قربت ساعة الخلاص
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
- ثرثرة - في سميراميس دمشق / صلاح بدرالدين
|